كان الذئب اكثرهم دهاء فلم يضع نفسه في مواجهة الوحوش الضارية و التي كانت الغابة قبل حضورهم في انتظام و هدوء لا يعلم احد من الحيوانات ذو سلطة غير الاسد و لا امثر ضخامة من الفيل و لا جبن من الضباع الضباع كل من في الغابة يعلم من عدوه و من لا يمثل تهديد له حتي اتت هذة الوحوش التي لا يعلم احد لها اسم و جنس لا يعرفون عنها الا شراستها و ضخامتها و انيابها الطويلة حينما تنغرس في لحم من يقع فريسة لها حتي الاسود لم تكن ند لهذة الوحوش حتي الافيال كانت صغيرة الحجم بجوارهم لكن الذئب كان بين الاشجار هناك في ظلام الليل ينتظر و يراقب و يخطط لما هو قادم كيف سيكون الحال بعد ان افسدت هذة الوحوش كل شيء ماذا يفعل بعد ان سيطرت علي من اكثر منه قوة كان يعلم ان هذة الوحش لن يهزمها انياب و مخالب و انما ما سيقضي عليها دهاء و مكر و خداع و رسم كيف سيخوض معركته و خرج متسللا يجمع اشلاء اشلاء الفرائس و يضعها علي اطراف الغابة عند الجرف الذي يعلم جيدا انه علي وشك الانهيار و جاءت اللحظه التي سيتدرج فيها اعدائه فقد خرج لهم و في عينه تحدي يلمع في وجه أعدائه من الوحوش يدعوهم اليه و استدرجهم الي حيث نصب فخه لهم و راوغهم حتي تجمعوا بوزنهم الثقيل حيث اراد و لم يمر وقت طويل حتي انهار بهم الجرف و انهارات عليهم الصخور فصرعتهم و ظل هو بعدهم يروي عن ان الدهاء في يوم صرع القوة
كان الذئب اكثرهم دهاء فلم يضع نفسه في مواجهة الوحوش الضارية و التي كانت الغابة قبل حضورهم في انتظام و هدوء لا يعلم احد من الحيوانات ذو سلطة غير الاسد و لا امثر ضخامة من الفيل و لا جبن من الضباع الضباع كل من في الغابة يعلم من عدوه و من لا يمثل تهديد له حتي اتت هذة الوحوش التي لا يعلم احد لها اسم و جنس لا يعرفون عنها الا شراستها و ضخامتها و انيابها الطويلة حينما تنغرس في لحم من يقع فريسة لها حتي الاسود لم تكن ند لهذة الوحوش حتي الافيال كانت صغيرة الحجم بجوارهم لكن الذئب كان بين الاشجار هناك في ظلام الليل ينتظر و يراقب و يخطط لما هو قادم كيف سيكون الحال بعد ان افسدت هذة الوحوش كل شيء ماذا يفعل بعد ان سيطرت علي من اكثر منه قوة كان يعلم ان هذة الوحش لن يهزمها انياب و مخالب و انما ما سيقضي عليها دهاء و مكر و خداع و رسم كيف سيخوض معركته و خرج متسللا يجمع اشلاء اشلاء الفرائس و يضعها علي اطراف الغابة عند الجرف الذي يعلم جيدا انه علي وشك الانهيار و جاءت اللحظه التي سيتدرج فيها اعدائه فقد خرج لهم و في عينه تحدي يلمع في وجه أعدائه من الوحوش يدعوهم اليه و استدرجهم الي حيث نصب فخه لهم و راوغهم حتي تجمعوا بوزنهم الثقيل حيث اراد و لم يمر وقت طويل حتي انهار بهم الجرف و انهارات عليهم الصخور فصرعتهم و ظل هو بعدهم يروي عن ان الدهاء في يوم صرع القوة